[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
((كلمات نسجت من دموع قلبي))
**************************
ليتك لم تقلها وليتني لم اسمعها...يالها من كلمة ثقيلة....وآه ما أصعبها من كلمه...آه ما أقساه من معنى.....
اكتب وسحابة الأحزان تلتف حولي فتسقط عليّ من الآلام ما يلامس قلبا متقطع الأحشاء ينفطر ألما وشوقا وحبا....اكتب وأنا أدافع عبراتي علها لاتسقط ولا تفضحني وتفضح ألمي....
آه يا أخي لماذا؟.....لماذا قلتها.......................أمي؟!
ما أقساها وما أصعبها من كلمه...أنت يا أخي ....تشتاق إلى أمك....وهي تحن إليك ...ولكنك في الصيف تراها...
فكيف بمن يقول أمي ولا أمّ تجيب...فكيف بمن يعتصره الألم وهو يرى للآخرين أمهات وهو حرم كلمة أمي.
فأي أنين وأي ألم ذلك الألم .....أي جرح أيقظت يا أخي ...حاولت دائما أن أضع الستار على جروحي ولكنك ايقضتها وازلت الستار عنها....فلن تهدأ بعد اليوم يا أخي لن تهدأ فهذا ما سببته تلك الكلمه...ألم اقل لك أنها صعبه.
إليك أيتها الشمس أزف ألمي وحنيني ..أزف شوقي أزف أنيني....
فمن ذا الذي عنده أم كأمي...ومن ذا الذي يملك قلبا كقلب أمي......
يا صورة القمر ويا لحن الشجر.... يا صوت المطر ويا أغلى البشر....احبك أمي فهل تكفي احبك؟!!!لا ,لا يا أمي صدقيني لا تكفي....
إن بين سطوري وكلماتي حنينا يعانق قلبك الدافئ أمي...إن في كلماتي عجزي يا أمي...
إنني أحس بان قلبي بين السطور هو يتكلم بعد أن انعقد لساني ..لقد خذلني لساني يا أمي ...فتكلم قلبي لينقذني....
فهل تعلمين ما هو قلبي يا أمي؟!!!....قلبي هو أنت يا أمي........
فروحي دون روحك رخيصة....وليت ألمك وعذابك هو لي يا أمي...ليتني أمت ولا تقولين آه يا أمي ....
لك حبي لك قلبي لك عصبي وسمعي ينطق ويقول بلهفة مشتاق احبك امي......
يا شجرة النخيل يا امي ...يا قلبا دافئا يشع بالنور أنت يا امي.....
يا من اعطيتي ومنحتي من قلبك وحنانك للامهات الاخريات حبا وحنانا.....
يا طاقة تمدني بدفء الحياة ...أمل المستقبل ......انت يا امي....
فكيف لي ان اعبر بكلمات هزيلة على سطور متعبه...عنك يا امي...فهل رأيتي قمّة عجزي؟!!!!...
ءأريتي المسافر ليلا في صحراء قاحلة...وأتاه نورا وضاءا ينير دربه وطريقه...هل تعلمي ما هو النور؟!!!!!... هو انت يا امي....
هل رأيتي تائها لا يعرف اتجاها ولا طريقا يذهب اليها ثم وجد شعاع امل وبقعة ضوء...أنارت له المستقبل وفتحت عليه أبواب الحياة على امتدادها فهل علمت يا امي ما هو ذلك الشعاع.....هو انت يا امي ..
كفى يا جراحي ارجوك كفى فلا تصرخي الا تري دموعي تنازعني حتى تنفجري انت ايضا معي.... إنني أرى صورتك يا امي على وجوه الناس وتختزن في ذاكرتي فكيف لي ان أنساك... وقد مزج حبك مع دمي........
فلو سقطت جراحي الما ,جرحا يجر جرحا...ونزلت قطرات دمي شوقا فستجدي في كل قطرة كتب عليها ...
............................................احبك امي........................................
ياليت اخي لم يقلها ليظهر لنفسي عجزها.....وياليت نفسي تبلغ من الوصف مرادها ومبتغاها...وكأنه كتب عليّ العجز عندك امي...
فبأي سطور اخط كلماتي الهزيله؟!!....
بدمعة بريئه.....ام ببكاء طفلة صغيره...بماذا أخطها؟.....بماذا؟
ءأخطها بدمعة يتيم لا يجد اما ام بدمعة ام لا تجد ولدا....بدمعة رضيع جاء إلى الدنيا ولم ير قط اما .... بدمعة صغير يقف على أعتاب قبر يناجي قلب أمه,والألم يزاحم دموعه المتناثرة التي تسقي قبر أمه الما...وموتا...وشوقا وحبا...هل بتلك الدموع أخطها؟! ام بدمعة فتاة تقف على صورة علقت على الجدار ...قيل لها أنها أمك..
لتقف وليكون حاجز الزجاج بينها وبين ام لم تلامسها ولم تراها تناجيها علها تسمع مناجاتها وتناديها علها تسمع نداءها... امي ذهبت فليت ذهابي سبق ذهابك....لتبدأ بالنحيب أمام صورة لا ترعى لها انتباها ولكنها تحس بان أمها تسمعها تعيش معها....ولن تموت أبدا....
بماذا اخط سطوري بدمعة من ماتت امه وهو يناظرها ولا يستطيع ان يهب لها الحياة.... ينادي...يموت...يصرخ.....امي....فيرجع الصدى.......أمي
...
((كلمات نسجت من دموع قلبي))
**************************
ليتك لم تقلها وليتني لم اسمعها...يالها من كلمة ثقيلة....وآه ما أصعبها من كلمه...آه ما أقساه من معنى.....
اكتب وسحابة الأحزان تلتف حولي فتسقط عليّ من الآلام ما يلامس قلبا متقطع الأحشاء ينفطر ألما وشوقا وحبا....اكتب وأنا أدافع عبراتي علها لاتسقط ولا تفضحني وتفضح ألمي....
آه يا أخي لماذا؟.....لماذا قلتها.......................أمي؟!
ما أقساها وما أصعبها من كلمه...أنت يا أخي ....تشتاق إلى أمك....وهي تحن إليك ...ولكنك في الصيف تراها...
فكيف بمن يقول أمي ولا أمّ تجيب...فكيف بمن يعتصره الألم وهو يرى للآخرين أمهات وهو حرم كلمة أمي.
فأي أنين وأي ألم ذلك الألم .....أي جرح أيقظت يا أخي ...حاولت دائما أن أضع الستار على جروحي ولكنك ايقضتها وازلت الستار عنها....فلن تهدأ بعد اليوم يا أخي لن تهدأ فهذا ما سببته تلك الكلمه...ألم اقل لك أنها صعبه.
إليك أيتها الشمس أزف ألمي وحنيني ..أزف شوقي أزف أنيني....
فمن ذا الذي عنده أم كأمي...ومن ذا الذي يملك قلبا كقلب أمي......
يا صورة القمر ويا لحن الشجر.... يا صوت المطر ويا أغلى البشر....احبك أمي فهل تكفي احبك؟!!!لا ,لا يا أمي صدقيني لا تكفي....
إن بين سطوري وكلماتي حنينا يعانق قلبك الدافئ أمي...إن في كلماتي عجزي يا أمي...
إنني أحس بان قلبي بين السطور هو يتكلم بعد أن انعقد لساني ..لقد خذلني لساني يا أمي ...فتكلم قلبي لينقذني....
فهل تعلمين ما هو قلبي يا أمي؟!!!....قلبي هو أنت يا أمي........
فروحي دون روحك رخيصة....وليت ألمك وعذابك هو لي يا أمي...ليتني أمت ولا تقولين آه يا أمي ....
لك حبي لك قلبي لك عصبي وسمعي ينطق ويقول بلهفة مشتاق احبك امي......
يا شجرة النخيل يا امي ...يا قلبا دافئا يشع بالنور أنت يا امي.....
يا من اعطيتي ومنحتي من قلبك وحنانك للامهات الاخريات حبا وحنانا.....
يا طاقة تمدني بدفء الحياة ...أمل المستقبل ......انت يا امي....
فكيف لي ان اعبر بكلمات هزيلة على سطور متعبه...عنك يا امي...فهل رأيتي قمّة عجزي؟!!!!...
ءأريتي المسافر ليلا في صحراء قاحلة...وأتاه نورا وضاءا ينير دربه وطريقه...هل تعلمي ما هو النور؟!!!!!... هو انت يا امي....
هل رأيتي تائها لا يعرف اتجاها ولا طريقا يذهب اليها ثم وجد شعاع امل وبقعة ضوء...أنارت له المستقبل وفتحت عليه أبواب الحياة على امتدادها فهل علمت يا امي ما هو ذلك الشعاع.....هو انت يا امي ..
كفى يا جراحي ارجوك كفى فلا تصرخي الا تري دموعي تنازعني حتى تنفجري انت ايضا معي.... إنني أرى صورتك يا امي على وجوه الناس وتختزن في ذاكرتي فكيف لي ان أنساك... وقد مزج حبك مع دمي........
فلو سقطت جراحي الما ,جرحا يجر جرحا...ونزلت قطرات دمي شوقا فستجدي في كل قطرة كتب عليها ...
............................................احبك امي........................................
ياليت اخي لم يقلها ليظهر لنفسي عجزها.....وياليت نفسي تبلغ من الوصف مرادها ومبتغاها...وكأنه كتب عليّ العجز عندك امي...
فبأي سطور اخط كلماتي الهزيله؟!!....
بدمعة بريئه.....ام ببكاء طفلة صغيره...بماذا أخطها؟.....بماذا؟
ءأخطها بدمعة يتيم لا يجد اما ام بدمعة ام لا تجد ولدا....بدمعة رضيع جاء إلى الدنيا ولم ير قط اما .... بدمعة صغير يقف على أعتاب قبر يناجي قلب أمه,والألم يزاحم دموعه المتناثرة التي تسقي قبر أمه الما...وموتا...وشوقا وحبا...هل بتلك الدموع أخطها؟! ام بدمعة فتاة تقف على صورة علقت على الجدار ...قيل لها أنها أمك..
لتقف وليكون حاجز الزجاج بينها وبين ام لم تلامسها ولم تراها تناجيها علها تسمع مناجاتها وتناديها علها تسمع نداءها... امي ذهبت فليت ذهابي سبق ذهابك....لتبدأ بالنحيب أمام صورة لا ترعى لها انتباها ولكنها تحس بان أمها تسمعها تعيش معها....ولن تموت أبدا....
بماذا اخط سطوري بدمعة من ماتت امه وهو يناظرها ولا يستطيع ان يهب لها الحياة.... ينادي...يموت...يصرخ.....امي....فيرجع الصدى.......أمي
...