شكرا ..أحبك..
مجموعة تفاصيل يومية نعيشها معها تألف أعيننا أشياء في البيت أو في الحياة نعتبرها خلقت هكذا ونكتشف أن لا أحد غيرها يمكنه أن يجعلها على هذا الشكل ..ننسى أحيانا كم هي أساسية وراسخة في حياتنا كوننا في سياق يوميات الحياة نعتبرها وجودها بديهيا وفجأة ذات حادثة أو حالة أو شعورا أو ربما وقفة مع الذات نتذكر أن الحياة صعبة وغريبة دونها..
نتشارك معا على مر سنوات العمر أدق تفاصيل الحياة وأكثرها حميمية تجتاحنا لحظات من المشاعر المتدفقة وساعات من الغضب والاختلاف في وجهات النظر وربما أيام.. في زحمة الحياة السريعة ننسى أن نقول شكراً..ننسى أن نعبر عن استمتاعنا بطعم ما أو امتناننا لنصيحة أو كلمة كان لها أثر في حياتنا ويوماً ما قد نشعر أننا بحاجة إلى أن نقول لها شكراً ونقول لها كم نحبها وإنها دعامة حياتنا التي نستند إليها في أسخف وفي أهم لحظاتنا قد يكون الوقت قد انقضى ..
كل إنسان..ابتداءً من الكتّاب والفانين والمخرجين أو اي شخص ناجح أو أي ربة منزل لابد أن يذكر أثرها في نجاحه أو إبداعه أو في حياته اليومية ولو لم يعبر عن ذلك صراحة ودون أن نشعر ..هي معنا عندما نستقل في بيتنا الخاص لأنه لابد من أن يوجد ولو تفصيل صغير أخذناه عنها ..
لا أحب الأعياد المخصصة للاحتفال ..لكن هي تستحق أن يكون لها عيدها ..ربما لتنذكر أن نقول لها كل ما نسيناه ربما نحن بحاجة إلى أن نجتمع مع العائلة التي تجتمع بحضورها هي ..فشكراً..أحبكِ..
مجموعة تفاصيل يومية نعيشها معها تألف أعيننا أشياء في البيت أو في الحياة نعتبرها خلقت هكذا ونكتشف أن لا أحد غيرها يمكنه أن يجعلها على هذا الشكل ..ننسى أحيانا كم هي أساسية وراسخة في حياتنا كوننا في سياق يوميات الحياة نعتبرها وجودها بديهيا وفجأة ذات حادثة أو حالة أو شعورا أو ربما وقفة مع الذات نتذكر أن الحياة صعبة وغريبة دونها..
نتشارك معا على مر سنوات العمر أدق تفاصيل الحياة وأكثرها حميمية تجتاحنا لحظات من المشاعر المتدفقة وساعات من الغضب والاختلاف في وجهات النظر وربما أيام.. في زحمة الحياة السريعة ننسى أن نقول شكراً..ننسى أن نعبر عن استمتاعنا بطعم ما أو امتناننا لنصيحة أو كلمة كان لها أثر في حياتنا ويوماً ما قد نشعر أننا بحاجة إلى أن نقول لها شكراً ونقول لها كم نحبها وإنها دعامة حياتنا التي نستند إليها في أسخف وفي أهم لحظاتنا قد يكون الوقت قد انقضى ..
كل إنسان..ابتداءً من الكتّاب والفانين والمخرجين أو اي شخص ناجح أو أي ربة منزل لابد أن يذكر أثرها في نجاحه أو إبداعه أو في حياته اليومية ولو لم يعبر عن ذلك صراحة ودون أن نشعر ..هي معنا عندما نستقل في بيتنا الخاص لأنه لابد من أن يوجد ولو تفصيل صغير أخذناه عنها ..
لا أحب الأعياد المخصصة للاحتفال ..لكن هي تستحق أن يكون لها عيدها ..ربما لتنذكر أن نقول لها كل ما نسيناه ربما نحن بحاجة إلى أن نجتمع مع العائلة التي تجتمع بحضورها هي ..فشكراً..أحبكِ..