يا شمس لا ترحلى عن منتدى الدرجلى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الدرجلى


    معلومات طبيه

    احمد جلال
    احمد جلال


    عدد الرسائل : 67
    تاريخ التسجيل : 05/01/2009

    معلومات طبيه Empty معلومات طبيه

    مُساهمة من طرف احمد جلال الأحد يناير 11, 2009 1:34 pm

    معلومات طبيه

    زيت الزيتون يرفع نسبة الكولسترول المفيد في الدم ويخفض نسبة الضار

    .زيت القرنفل لتخفيف ألام القدمين

    الخس له فائده في القدره الجنسيه ولذا اطلقوا عليه نبات ( الخصوبه )

    - البرقوق والتفاح يستخدمان في علاج الروماتيزم.

    - مرض السكري مرض وراثي.

    - الليمون المغلي يفيد في علاج النحافة.

    - الزعتر يعالج آثار لدغة الحشرات.


    - الإجهاد العصبي والتوتر النفسي أحد مسببات الإسهال.

    - تصلب الشرايين يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وحدوث الجلطات الدموية.

    - نقص الفوسفور في الجسم يسبب إجهاداً ذهنياً ويقلل القدرة على
    التركيز.

    - يعالج ضعف الشهية بالبصل والثوم

    - ارتفاع ضغط الدم يؤدي أحيانا إلى حدوث نزيف بالأنف

    - الإفراط في تناول البرتقال قد يؤدي إلى الإصابة بقرحة المعدة

    - تؤدي زيادة نسبة الكحول في الجسم إلى ضعف نبضات القلب

    - استهلاك زيت الزيتون بكثرة يسبب الإصابة بالسرطان

    - التهاب المفاصل المزمن يصيب الركبتين فقط

    - يعالج الإصبع الداحس بأن يوضع رأس الإصبع في حبة ليمون مفتوحة.

    - الكمون ضار للمرأة المرضع
    تعد السمنة إحدى مشكلات العصر الصحية، وهي أكثر مشكلات التغذية شيوعاً.


    تعريف السمنة :
    تعرف السمنة ببساطة بأنها زيادة كمية الدهون في الجسم ، ويكون ذلك عندما يتجاوز وزن الشخص المثالي بنسبة عشرين بالمائة ( 20 % ) لدى الرجال، وخمسة وعشرين بالمائة (25 %) لدى النساء.

    علاقة السمنة بكثير من الأمراض :

    لقد احتلت السمنة مكاناً بارزاً في الاهتمامات الصحية لدى الأطباء، ويرجع ذلك لكونها ذات علاقة بكثير من الأمراض؛ كارتفاع الدم، ومرض السكري، وأمراض القلب التاجية، واحتكاك المفاصل … إلى غير ذلك من الأمراض .

    أسبابها :

    أما سبب السمنة فيرجع إلى تراكم الدهون في الجسم، ويكون ذلك عندما تزيد السعرات الحرارية عما يحتاجه الجسم منها. ولهذه الزيادة أسباب كثيرة لعل أهمها هو زيادة كمية الأكل، أو استهلاك وجبات غنية بالدهنيات والسكاكر، كالحلويات والمعجنات.

    ويبدو أن لعامل الوراثة دوراً في السمنة، غير أن هذا العامل مرتبط ارتباطاً وثيقاً بنوعية الأكل وعاداته التي تتكون لدى الإنسان منذ نعومة أظفاره ويكتسبها من والديه ومن يشاركونه في المسكن.

    وهذا العامل البيئي (أي عادات الآكل) له أثر أكبر من الوراثة في وجود السمنة وزيادتها.

    أما اختلال وظائف الغدد الصماء التي كثيراً ما اتهمت بأنها السبب المباشر في السمنة، فهي نادرة، وتوجد عند القلة فقط .

    أنواعها :

    النوع الأول:

    هو الذي يبدأ من الطفولة، ويستمر طوال العمر، ويكون عادة صعب العلاج لأن السمنة في الصغر تكون بسبب زيادة عدد الخلايا الدهنية في الجسم، هذه الخلايا التي لا يمكن التخلص منها في الكبر عن طريق الحد من السعرات الحرارية .

    النوع الثاني :

    هو الذي يظهر في منتصف العمر، و يكون لدى النساء اكثر من الرجال، ويرجع سببه إلى زيادة حجم الخلايا الدهنية لا إلى زيادة عددها، وهذا النوع من السمنة يمكن علاجه بالتغذية السليمة.

    علاج السمنة :

    عندما يأتي المصاب بالسمنة إلى العيادة الطبية بقصد العلاج، تجرى عليه بعض الفحوصات السريرية، والمخبرية للتأكد من خلوه من بعض الأمراض، لكن الأهم من ذلك هو التوصل إلى معرفة تاريخ حياة المريض، وبالأخص عاداته الغذائية، ومشكلاته الاجتماعية، لأن هذه المعلومات هي المفتاح الرئيسي لمعرفة سبب السمنة، ومن ثم علاجها بنجاح، ثم تأتي مرحلة العلاج الذي كثيراً ما يكون مخيباً للآمال، وربما يكون ذلك بسبب عدم اقتناع المصاب بوجوب التخلص من سمنته، أو لوجود بعض المشكلات النفسية أو الاجتماعية .

    ولذلك نرى أنه من الواجب أن يتم الاتفاق بين المريض والطبيب مبكراً على أسباب السمنة ووجوب التخلص منها، ومن ثم وضع خطة للتخلص منها، ويكون العبء الأكبر في العلاج من نصيب المريض وعليه تقع المسؤولية.

    وأول خطوة في العلاج هي تعليم المصاب العادات الصحيحة في الأكل، ومن ثم تحديد السعرات الحرارية التي يحتاجها الجسم، وهذه السعرات تختلف باختلاف الجنس والعمر والحالة الصحية والنشاط. فاحتياجات الرجل الغذائية مثلاً تزيد على احتياجات المرأة، وهي للصغير اكثر من الكبير وللعامل أكثر من الكاتب، وتزيد في حالات الحمل والإرضاع لدى المرأة.

    ثم تأتي مرحلة التنفيذ، ويتم ذلك بوضع جدول للغذاء موزع على الوجبات الرئيسة، وما بين الوجبات، وإيضاح جدول للبدائل الغذائية .

    وقد وجد أن إنقاص الوزن يساعد على السيطرة أو الحد من تفاقم كثير من الأمراض، فالحمية الغذائية تساعد في علاج مريض السكري وإنقاص مستوى السكر في الدم، وقد يكتفى أحياناً بالحمية، وذلك في حالات السكري الخفيفة التي تصيب الإنسان بعد سن الأربعين .

    أما مرض الروماتيزم أو احتكاك المفاصل فلإنقاص الوزن دور كبير في إبطاء عملية الاحتكاك، وأحياناً توقيفها عند الحد الذي وصلت إليه، وزيادة الوزن أكبر عامل في إسراع عملية المرض والقضاء على المفصل المصاب والمفاصل الأخرى السليمة.


    العنب مقاوم طبيعي للسرطان

    توصل عدد من الباحثين البريطانيين إلى طريقة يمكن أن يساعد بها عنصر طبيعي مضاد للفطريات يوجد في العنب ومحاصيل أخرى، في الوقاية من السرطان.

    وأوضح الباحثون أن مادة الريسفيراترول الموجودة في العنب تتحول في الجسم إلى عنصر مضاد للسرطان قادر على استهداف وتدمير الخلايا السرطانية.

    وقال المشرف على البحث إن الريسفيراترول عنصر دفاعي مضاد للفطريات في العنب ومحاصيل أخرى ويوجد بنسب أعلى في النباتات التي لم تعالج بمبيدات فطرية صناعية، وأضاف أن التعلم من الطبيعة بهذا الشكل سيساعدنا في عملنا الذي يهدف إلى تركيب عقاقير تعمل انتقائيا في الورم ويمكن أن تمثل أساسا لعلاج مضاد للسرطان.

    وأكدت الدراسة على أن الريسفيراترول يحلله الإنزيم المعروف باسم سي واي بي 1بي1 الذي يوجد في خلايا أنواع مختلفة من الأورام، ويؤدي وتؤدي هذه العملية إلى تحويل الريسفيراترول إلى مادة البيسيتانول وهي مادة قريبة من الإستروجين النباتي المعروف عنه قدراته المضادة للسرطان.

    يشار إلى أن العلماء كانوا يعتقدون قبل ذلك أن إنزيم سي واي بي 1بي1 أحد مسببات السرطان لأنه لا يوجد إلا في خلايا الأورام دون الأنسجة السليمة، والآن باتوا يعتقدون أن الإنزيم يوجد في خلايا الأورام لمكافحتها، لذا فإن الفريق يواصل أبحاثه عن كيفية مساعدته في عمله.

    وأوضح قائد فريق البحث قائلا كنا نشك في أن هذه المادة الطبيعية مفيدة للصحة وأن لها خصائص مضادة للسرطان، إلا أن هذا البحث أوضح كيفية الوقاية من الأورام بإنتاج هذه العناصر المضادة للسرطان داخل الخلايا السرطانية ذاتها.

    ==========

    مرض السكر من الامراض القاتلة على مستوى العالم

    مرض السكري يتخذ بعدا وبائيا في أميركا

    نسبة المصابين به في ازدياد مستمر، والأطباء محبطون بسبب عدم قدرتهم على تحديد أسبابه وطرق الوقاية منه.

    واشنطن - من باسكال بارولييه

    يتزايد انتشار مرض السكري بصورة مقلقة في الولايات المتحدة حيث بات بعض الاختصاصيين يشبهونه بالوباء متخوفين من وضع مشابه على المستوى العالمي، استنادا الى سلسلة من الدراسات الطبية الصادرة اليوم الاربعاء والمخصصة لبحث مختلف اوجه المرض.

    ويقول الطبيب كريستوفر سوديك، رئيس الجمعية الاميركية لمرض السكري، بمناسبة نشر هذه الدراسات انه "في الوقت الذي استقر فيه عدد الحالات الجديدة لامراض القلب والشرايين والسرطان، تشهد الاصابات المسجلة بمرض السكري تقدما بنسبة 6% سنويا في الولايات المتحدة وبنسبة اكبر في الدول النامية".

    ويعاني 17 مليون اميركي من السكري، غير ان 5.9 ملايين منهم يجهلون ذلك، كما تؤكد الجمعية الاميركية لمرض السكري الذي يتمثل بارتفاع مزمن لنسبة السكر في الدم.

    ويقول سوديك، في مقال نشر في العدد الخاص لمجلة الجمعية الطبية الاميركية المخصص للسكري، ان المرض يتخذ بعدا "وبائيا" طالما ان اسبابه وسبل الوقاية منه وعلاجه لا تزال غير مفهومة تماما.

    واضاف البروفسور في كلية الطب في جامعة جون هوبكنز في بالتيمور بولاية مريلاند، ان "الثمن البشري والاقتصادي للسكري يتزايد، ويفترض ردا عالميا منسقا. الا ان السلطات العامة وشركات التأمين والجمهور بدأتا للتو تدرك خطورته".

    وتركز احدى الدراسات على المضاعفات الخطيرة التي يسببها السكري من النوع الاول، او الذي يصيب الاطفال. وتقول الطبيبة ارليتا رويرز من كلية الطب في جامعة كولورادو، في دنفر، انه يمكن تفادي هذه المضاعفات عبر متابعة هؤلاء المرضى ولا سيما تقديم المساعدة النفسية لهم، لمنع تعرضهم لحوادث ناجمة عن سوء اخذ حقن الانسولين، وعدم اتباع نظام الحمية، او عوامل اخرى.

    وبينت دراسة اخرى اجريت في مركز البحث الغذائي في وزارة الزراعة الاميركية في بلتفيل في مريلاند، ان النساء غير المصابات بالسكري، يمكنهن بعد انقطاع الطمث، تقليل نسبة الانسولين في الدم وتحسين تحسسهن لهذا الهرمون، عبر تناول كميات معتدلة من الكحول، بمن فيهن البدينات.

    وزيادة الانسولين في الدم بالاضافة الى عدم التحسس او الاستجابة لهذا الهرمون من العوامل المسببة للسكري من النوع الثاني، الذي يصيب الكبار خصوصا.

    واكدت دراسة اخرى ان المضاعفات الناجمة عن السكري مثل امراض القلب والشرايين او القصور الكلوي، تتفاوت تبعا لما اذا كان المريض اسود او ابيض البشرة، او من اصل اسيوي او اميركي لاتيني. وشملت الدراسة مرضى تلقوا العناية نفسها واجراها مركز كيسير برماننت، في اوكلاند، بكاليفورنيا.

    وقال الطبيب سوديك ان العدد الخاص يتطرق الى مرض السكري ابتداء من اسبابه وصولا الى نجاعة العلاجات المتوفرة، لكنه "اذا كان يعطي فكرة عن البحث الجاري، فانه يبين كم لا يزال علينا ان نكتشف بشان السكري".

    ومن الاسئلة التي لم تلق اجابة العلاقة الحقيقية بين البدانة ومقاومة الانسولين، وكيفية تشجيع مريض على اتباع العلاج الذي يجنبه المضاعفات، او الطريقة التي يجب اتباعها لاقناع مجتمع باكمله بتخفيض استهلاكه للطعام.

    ويعاني حوالي 40 مليون اميركي، اي اكثر من ربع السكان، من البدانة. ونصف هؤلاء يعانون من ارتفاع نسبة السكر في الدم. كما تعزى 300 الف من الوفيات سنويا الى زيادة الوزن مقابل 400 الف يتوفون لاسباب ناجمة عن التدخين، وفق ارقام وزارة الصحة.

    والسكري من النوع الاول، الذي يعتمد المريض فيه على الانسولين، متدني الانتشار مقارنة بالسكري من النوع الثاني، الذي يحدث لدى الكبار.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 14, 2024 9:24 pm