أحبكِ ثمّ أمضِي
ولي فؤادٌ دونما نبضٍ يحبك كل يوم ٍ ألف مرة ..
لي عذاباتٌ وخوفٌ وابتساماتٌ تطير كما الهروب من المجرّة ...
لي قصورٌ من بكاءٍ فوق عاتقِ نخوتي ..
كيف أحتملُ الوقوفَ كأنني وطنٌ بعيدٌ لا يضاهيه احتمالٌ أو عذاب ،
لي من التعذيب فيك بلادُ إبليسٍ وقوة ُ ربه
في يوم أن صادفه مرة .
يعبسُ الميلادُ في وجهي لأبقى ميتاً ،
ويفيء بعدَ أصالةٍ قلبي فيبتسمُ احتفاءً بالوصول ْ
ولا وصولَ سوى لتحتضَ البلادُ فلولها ..
وتعودُ تنتظر الوصولَ بلا فلولْ
أملي يأنّ من الأمل ..
وأنا على الشباكِ منتظرٌ مجيئ حقـيقـتي منذ الأزل
عانيتُ أحلامي وأحلامي على أحلامها تبكي
وكل الكونِ مرصوصٌ هنا يبكي
كأن الله مات َ... وما رحلْ
تعويذتي الأولى
همومي
والأخيرة ُ أن قلبي دون نبض ٍ
كل يوم ٍ يعتريني ألفَ مرة .
بيدَ أني لا أبالي
أنّ عمري سوف تأكله الحكاية ُ في سطور ٍ من ضياعْ
ولا أبالي ما سيجنيهُ الغيابُ من الوداعْ
كل ما أرجوهُ أني
سوفَ أقرأ قصتي يوما على جدران مقبرة ٍ
بها قبري فأنهضُ كي أبيعَ
ولا أباع
ولي فؤادٌ دونما نبضٍ يحبك كل يوم ٍ ألف مرة ..
لي عذاباتٌ وخوفٌ وابتساماتٌ تطير كما الهروب من المجرّة ...
لي قصورٌ من بكاءٍ فوق عاتقِ نخوتي ..
كيف أحتملُ الوقوفَ كأنني وطنٌ بعيدٌ لا يضاهيه احتمالٌ أو عذاب ،
لي من التعذيب فيك بلادُ إبليسٍ وقوة ُ ربه
في يوم أن صادفه مرة .
يعبسُ الميلادُ في وجهي لأبقى ميتاً ،
ويفيء بعدَ أصالةٍ قلبي فيبتسمُ احتفاءً بالوصول ْ
ولا وصولَ سوى لتحتضَ البلادُ فلولها ..
وتعودُ تنتظر الوصولَ بلا فلولْ
أملي يأنّ من الأمل ..
وأنا على الشباكِ منتظرٌ مجيئ حقـيقـتي منذ الأزل
عانيتُ أحلامي وأحلامي على أحلامها تبكي
وكل الكونِ مرصوصٌ هنا يبكي
كأن الله مات َ... وما رحلْ
تعويذتي الأولى
همومي
والأخيرة ُ أن قلبي دون نبض ٍ
كل يوم ٍ يعتريني ألفَ مرة .
بيدَ أني لا أبالي
أنّ عمري سوف تأكله الحكاية ُ في سطور ٍ من ضياعْ
ولا أبالي ما سيجنيهُ الغيابُ من الوداعْ
كل ما أرجوهُ أني
سوفَ أقرأ قصتي يوما على جدران مقبرة ٍ
بها قبري فأنهضُ كي أبيعَ
ولا أباع