ذهب أحد الأشخاص إلى طبيب درجلى يشكوا له
ألماً في يده اليمنى ..فأعطاه مراهماً وحبوباً
،لكنها لم تنفع فعاد إليه وشكا له من جديد
عدم استجاة الدواء الدواء،فما كان من الطبيب إلا أن
فتح وشرح يده، فلم يجد شيء غير عادي في
اليد
احتار لهذا الأمر وقال هل هناك شئ يحز في
نفسك أظنه سبب لمعاناتك شكلك مش مسجل فى منتدى الدرجلى
قال المريضل : انا فعلا مش مسجل فى منتدى الدرجلى بس اوعدك يا دكتور انى اسجل فية بس مش دا السبب انا هحكيلك السبب قال الطبيب : قول يا عم الكتكوت مع انى لو كنت اعرف انك مش مسجل فى منتدى الدرجلى ما كنتش كشفت عليك
بس يالة كلو بثوابو
قال المريض:انا حكايتى فعلا هتأثر فى كل الاعضاء وكلهم هيردو على موضوعى
وعلى سؤال الموضوع انا يا دكتور كنت متزوج من حبيبة القلب
طوال عامين ..لم أرى منها أبداً ما أكره فقد
كانت الزوجة و الأم و الأخت والحبيبة وكل
شئ في دنياي.
ذات يوم دخلت متأخر إلى البيت فلم أشأ أن
أوقضها واكتفيت بقبلة على جبينها المشرق
و أخذت أجول ببصري في أنحاء البيت حتى بدا
لي شئ ملفوف في ديباجة حمراء يظهر من
الدرج.
تفحصت الملفوف فوجدت علبة فاخرة بها نوع
غالي من العطور و بها رسالة فتحتها على
عجل فصدمت لهول ما قرأت
حبيبتي كنت أود أن أراك في هاته الأيام لكن
ما باليد حيلة ..تأكدي أن مصيرنا واحد و سآتي
عن قريب وآخذك معي والى الأبد ..
حبيبك المخلص
عندما قرأتها سقطت دمعة حامية من عيني
واشتعلت بنيران الحقد والغل على من ظننتها
زوجتي وحبيبتي
فلم ادري إلا و أنا أطبق بيديا الاثنتين على
عنقها ولم ادعها إلا وهي جثة هامدة بين يدي.
عند الصباح تمت مراسيم الدفن وتشييع
الجنازة ولم يدري أحد بالسبب
وبعد ثلاثة أيام من الوفاة كنت أوشك على
الصعود في سلم العمارة فإذا بسيارة تتوقف
في الخارج وتخرج منها فتاة في مقتبل العمر
كنت قد شاهدتها يوماً مع زوجتي قبل زواجنا.
تقدمت إلي في بطئ شديد وقدمت إلي
تعازيها الخالصة لوفاة صديقتها وصديقة العمر
مثلما قالت ،تقبلت التعازي منها ، لكنها أردفت
وقالت :هل لك أن تحضر لي أمانة كنت قد
استودعتها زوجتك الله يرحمها ..
ازدادت دقات قلبي وقلت و ما هي ؟؟؟؟؟؟
قالت"عبارة عن علبة ملفوفة بديباجة حمراء
بعثها لي خطيبي من الخارج كنت قد تركتها
عندها "
ومن ثم حصل بيدي ما حصل....
فقال الطبيب :آسف يا ولدي ليس لك دواء
عندي
بعد إطلاعنا على هذه الدرامة المأساوية لنا أن
نتحاور كل بحسب وجهة نظره
من هو المتسبب في هذه الدرامة الحزينة ؟
هل هو الزوج المتسرع في رد فعله ؟
أم هي الزوجة التي لم تراعي غيرة زوجها ؟
ألماً في يده اليمنى ..فأعطاه مراهماً وحبوباً
،لكنها لم تنفع فعاد إليه وشكا له من جديد
عدم استجاة الدواء الدواء،فما كان من الطبيب إلا أن
فتح وشرح يده، فلم يجد شيء غير عادي في
اليد
احتار لهذا الأمر وقال هل هناك شئ يحز في
نفسك أظنه سبب لمعاناتك شكلك مش مسجل فى منتدى الدرجلى
قال المريضل : انا فعلا مش مسجل فى منتدى الدرجلى بس اوعدك يا دكتور انى اسجل فية بس مش دا السبب انا هحكيلك السبب قال الطبيب : قول يا عم الكتكوت مع انى لو كنت اعرف انك مش مسجل فى منتدى الدرجلى ما كنتش كشفت عليك
بس يالة كلو بثوابو
قال المريض:انا حكايتى فعلا هتأثر فى كل الاعضاء وكلهم هيردو على موضوعى
وعلى سؤال الموضوع انا يا دكتور كنت متزوج من حبيبة القلب
طوال عامين ..لم أرى منها أبداً ما أكره فقد
كانت الزوجة و الأم و الأخت والحبيبة وكل
شئ في دنياي.
ذات يوم دخلت متأخر إلى البيت فلم أشأ أن
أوقضها واكتفيت بقبلة على جبينها المشرق
و أخذت أجول ببصري في أنحاء البيت حتى بدا
لي شئ ملفوف في ديباجة حمراء يظهر من
الدرج.
تفحصت الملفوف فوجدت علبة فاخرة بها نوع
غالي من العطور و بها رسالة فتحتها على
عجل فصدمت لهول ما قرأت
حبيبتي كنت أود أن أراك في هاته الأيام لكن
ما باليد حيلة ..تأكدي أن مصيرنا واحد و سآتي
عن قريب وآخذك معي والى الأبد ..
حبيبك المخلص
عندما قرأتها سقطت دمعة حامية من عيني
واشتعلت بنيران الحقد والغل على من ظننتها
زوجتي وحبيبتي
فلم ادري إلا و أنا أطبق بيديا الاثنتين على
عنقها ولم ادعها إلا وهي جثة هامدة بين يدي.
عند الصباح تمت مراسيم الدفن وتشييع
الجنازة ولم يدري أحد بالسبب
وبعد ثلاثة أيام من الوفاة كنت أوشك على
الصعود في سلم العمارة فإذا بسيارة تتوقف
في الخارج وتخرج منها فتاة في مقتبل العمر
كنت قد شاهدتها يوماً مع زوجتي قبل زواجنا.
تقدمت إلي في بطئ شديد وقدمت إلي
تعازيها الخالصة لوفاة صديقتها وصديقة العمر
مثلما قالت ،تقبلت التعازي منها ، لكنها أردفت
وقالت :هل لك أن تحضر لي أمانة كنت قد
استودعتها زوجتك الله يرحمها ..
ازدادت دقات قلبي وقلت و ما هي ؟؟؟؟؟؟
قالت"عبارة عن علبة ملفوفة بديباجة حمراء
بعثها لي خطيبي من الخارج كنت قد تركتها
عندها "
ومن ثم حصل بيدي ما حصل....
فقال الطبيب :آسف يا ولدي ليس لك دواء
عندي
بعد إطلاعنا على هذه الدرامة المأساوية لنا أن
نتحاور كل بحسب وجهة نظره
من هو المتسبب في هذه الدرامة الحزينة ؟
هل هو الزوج المتسرع في رد فعله ؟
أم هي الزوجة التي لم تراعي غيرة زوجها ؟