[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أريــد حــبــاً . . وحبيبـاُ
...........
لمَ العجب . . . نعم أريد حُباً
أريد حبيباً يشعرني بالأمان
أريد حبيباً معي في كل حين
أريد حبيباً لايكذب
أريد حبيباً لايغدر
. . أريد حبيباً يصفح عن زلاتي . .
يغفر لي هفواتي
لايلومني على ما أقترفته فيما ماضى
حبيباً رحيماً
. . يسمع لي في كل حين ولايمل . .
. . وأبث إليه شكواي فلا يكل . .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
برأيكم أين سأجد كل هذا . . ؟
وهل مطالبي كثيرة ؟
وهل هي مواصفات تعجيزيه . . . . ؟
بالرغم من ذلك وجدت ماأصبوا إليه
:إنــــــه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وياااله من حـــب
. . لنرى معاً جزءً يسير جداً من دلالات حــب الله لنا
. . كل انسان يعاملك ليأخذ منك ويستفيد . .
أما الله تعالى يعاملك لتكون انت الرابح والمستفيد
. . فالحسنة بعشرة امثالها إلى سبعمائة ضعف إلى اضعاف كثيرة
[ لأنه يحبك ]
سيئتك بواحــدة وهي أقرب للمحو فدمعة واحـدة منك قد تمحو آلاف الخطايا
[ لأنه يحبك ]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
×?°حديث قدسي ..×?°
قال الله عز وجل : إذا هم عبدي بحسنة ولم يعملها كتبتها له حسنة . فإن عملها كتبتها عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف . وإذا هم بسيئة ولم يعملها
لم أكتبها عليه . فإن عملها كتبتها سيئة واحدة
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 128
خلاصة الدرجة: صحيح
ينزل سبحانه إلى السماء الدنيا نزولاً يليق بجلالته
إن الله يمهل حتى يذهب شطر الليل الأول ، ثم ينزل إلى سماء الدنيا ، فيقول : هل من مستغفر فأغفر له ؟ هل من سائل فأعطيه ؟
هل من تائب فأتوب عليه ؟ حتى ينشق الفجر
الراوي: أبو هريرة المحدث: ابن خزيمة - المصدر: التوحيد - الصفحة أو الرقم: 296/1
[خلاصة الدرجة: [أشار في المقدمة أنه صح وثبت بالإسناد الثابت الصحيح
[ لأنه يحبك ]
. . أرشدك إلى الطريق الصحيح ودلك عليه ووعدك بمثوبة عظمى مابعدها مثوبة
[ لأنه يحبك ]
. . كان من الممكن أن تكون حطباً لجهنم عافاكم الله ولكنه جعلك مسلماً
[ لأنه يحبك ]
كم عـافاك
كم سترك
كم أعطاك
كم حماك
كم رحمك
كم امنك
كم رزقك
كم وهبك
لماذا . . . . ؟
[ لأنه يحبك ]
:اخواني أخواتي
...إن حــب الله سبحانه هو أسمى أنواع الحـب وأعلاها
!..ومتى أحـب العبد ربه سار على درب الصلاح
.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله ، إذا أحب عبدا ، دعا جبريل فقال : إني أحب فلانا فأحبه . قال فيحبه جبريل
.ثم ينادي في السماء فيقول : إن الله يحب فلانا فأحبوه . فيحبه أهل السماء . قال ثم يوضع له القبول في الأرض
.وإذا أبغض عبدا دعا جبريل فيقول : إني أبغض فلانا فأبغضه . قال فيبغضه جبريل
ثم ينادي في أهل السماء : إن الله يبغض فلانا فأبغضوه . قال فيبغضونه . ثم توضع له البغضاء في الأرض
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2637
خلاصة الدرجة: صحيح
. . بعد هذا . . ألا تطمع وتطمح أن تكون ممن يحبهم الله
₪≈ أخيراً وليس آخراً ₪≈
ماذا لو سُئلت يوماً ماهو الحب الأول في حياتك . . ؟
هل سيكون جوابك . . . حب الله . . ؟
أريــد حــبــاً . . وحبيبـاُ
...........
لمَ العجب . . . نعم أريد حُباً
أريد حبيباً يشعرني بالأمان
أريد حبيباً معي في كل حين
أريد حبيباً لايكذب
أريد حبيباً لايغدر
. . أريد حبيباً يصفح عن زلاتي . .
يغفر لي هفواتي
لايلومني على ما أقترفته فيما ماضى
حبيباً رحيماً
. . يسمع لي في كل حين ولايمل . .
. . وأبث إليه شكواي فلا يكل . .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
برأيكم أين سأجد كل هذا . . ؟
وهل مطالبي كثيرة ؟
وهل هي مواصفات تعجيزيه . . . . ؟
بالرغم من ذلك وجدت ماأصبوا إليه
:إنــــــه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وياااله من حـــب
. . لنرى معاً جزءً يسير جداً من دلالات حــب الله لنا
. . كل انسان يعاملك ليأخذ منك ويستفيد . .
أما الله تعالى يعاملك لتكون انت الرابح والمستفيد
. . فالحسنة بعشرة امثالها إلى سبعمائة ضعف إلى اضعاف كثيرة
[ لأنه يحبك ]
سيئتك بواحــدة وهي أقرب للمحو فدمعة واحـدة منك قد تمحو آلاف الخطايا
[ لأنه يحبك ]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
×?°حديث قدسي ..×?°
قال الله عز وجل : إذا هم عبدي بحسنة ولم يعملها كتبتها له حسنة . فإن عملها كتبتها عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف . وإذا هم بسيئة ولم يعملها
لم أكتبها عليه . فإن عملها كتبتها سيئة واحدة
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 128
خلاصة الدرجة: صحيح
ينزل سبحانه إلى السماء الدنيا نزولاً يليق بجلالته
إن الله يمهل حتى يذهب شطر الليل الأول ، ثم ينزل إلى سماء الدنيا ، فيقول : هل من مستغفر فأغفر له ؟ هل من سائل فأعطيه ؟
هل من تائب فأتوب عليه ؟ حتى ينشق الفجر
الراوي: أبو هريرة المحدث: ابن خزيمة - المصدر: التوحيد - الصفحة أو الرقم: 296/1
[خلاصة الدرجة: [أشار في المقدمة أنه صح وثبت بالإسناد الثابت الصحيح
[ لأنه يحبك ]
. . أرشدك إلى الطريق الصحيح ودلك عليه ووعدك بمثوبة عظمى مابعدها مثوبة
[ لأنه يحبك ]
. . كان من الممكن أن تكون حطباً لجهنم عافاكم الله ولكنه جعلك مسلماً
[ لأنه يحبك ]
كم عـافاك
كم سترك
كم أعطاك
كم حماك
كم رحمك
كم امنك
كم رزقك
كم وهبك
لماذا . . . . ؟
[ لأنه يحبك ]
:اخواني أخواتي
...إن حــب الله سبحانه هو أسمى أنواع الحـب وأعلاها
!..ومتى أحـب العبد ربه سار على درب الصلاح
.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله ، إذا أحب عبدا ، دعا جبريل فقال : إني أحب فلانا فأحبه . قال فيحبه جبريل
.ثم ينادي في السماء فيقول : إن الله يحب فلانا فأحبوه . فيحبه أهل السماء . قال ثم يوضع له القبول في الأرض
.وإذا أبغض عبدا دعا جبريل فيقول : إني أبغض فلانا فأبغضه . قال فيبغضه جبريل
ثم ينادي في أهل السماء : إن الله يبغض فلانا فأبغضوه . قال فيبغضونه . ثم توضع له البغضاء في الأرض
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2637
خلاصة الدرجة: صحيح
. . بعد هذا . . ألا تطمع وتطمح أن تكون ممن يحبهم الله
₪≈ أخيراً وليس آخراً ₪≈
ماذا لو سُئلت يوماً ماهو الحب الأول في حياتك . . ؟
هل سيكون جوابك . . . حب الله . . ؟