أولا : أروع ما في النظام الإسلامي انه لا يجبرك على فعل شيء لا ترغب فيه ولكن عندما يكون هناك فساد سوف
يستشري في المجتمع فإنه يترصد ذالك المفسد لكي يقضي عليه .
ثانيا : أنه يعلمك كل شيء بطريقة ليس فيها شيء يقضي على : ( الدين والحياة والعقل والنسل والمال ) بل هو يحرص
على الحفاظ على هؤلاء الخمسة .
وهو يثقف الإنسان بهذه الثقافة الجنسية وتستطيع أن ترجع إلى كتب الفقه الإسلامي لترى مصداق ما أقول ولكنه لا
يتعرض بشكل مباشر إلى وصف أعضاء المرأة عندما يتحدث عنها أو إلى وصف أعضاء الرجل عندما يتحدث عنه كما
تفعل الثقافة الجنسية الغربية التي يريد بعض المغرضين الترويج لها .
فقد حرص على أن يأخذ كل إنسان حقه من العلم الذي يناسب سنه ووضعه فالرجل عندما يعلم كل شيء عن المرأة – كما
في الثقافة الجنسية الغربية – يسعى لكي يمتلكها بأي طريقة كانت غير شرعية أو شرعية وهذا ما نلاحظه . بينما عندما
يكون الأمر خفيا مع الترغيب فيه - وهذا ما يفعله الإسلام – فإن الرجل يسعى هادئ الأعصاب غير مثار غرائز ياً
إلى الزواج والاستقرار مع أسرة محبة محتشمة .
فالإسلام يثقف المرء بالثقافة الجنسية ولكن بطريقة مؤدبة وفيها الحشمة والهدوء ويشجع كلا الجنسين على ربط
علاقاتهم بطريقة شرعية محملا إياهم مسؤولية أنفسهم .
بينما الثقافة الجنسية الغربية تثير الأعصاب وهي غير محتشمة وغير هادئة . لقد جلبوا لنا الايدز والكوارث فماذا تنتظر منهم ؟ !
يستشري في المجتمع فإنه يترصد ذالك المفسد لكي يقضي عليه .
ثانيا : أنه يعلمك كل شيء بطريقة ليس فيها شيء يقضي على : ( الدين والحياة والعقل والنسل والمال ) بل هو يحرص
على الحفاظ على هؤلاء الخمسة .
وهو يثقف الإنسان بهذه الثقافة الجنسية وتستطيع أن ترجع إلى كتب الفقه الإسلامي لترى مصداق ما أقول ولكنه لا
يتعرض بشكل مباشر إلى وصف أعضاء المرأة عندما يتحدث عنها أو إلى وصف أعضاء الرجل عندما يتحدث عنه كما
تفعل الثقافة الجنسية الغربية التي يريد بعض المغرضين الترويج لها .
فقد حرص على أن يأخذ كل إنسان حقه من العلم الذي يناسب سنه ووضعه فالرجل عندما يعلم كل شيء عن المرأة – كما
في الثقافة الجنسية الغربية – يسعى لكي يمتلكها بأي طريقة كانت غير شرعية أو شرعية وهذا ما نلاحظه . بينما عندما
يكون الأمر خفيا مع الترغيب فيه - وهذا ما يفعله الإسلام – فإن الرجل يسعى هادئ الأعصاب غير مثار غرائز ياً
إلى الزواج والاستقرار مع أسرة محبة محتشمة .
فالإسلام يثقف المرء بالثقافة الجنسية ولكن بطريقة مؤدبة وفيها الحشمة والهدوء ويشجع كلا الجنسين على ربط
علاقاتهم بطريقة شرعية محملا إياهم مسؤولية أنفسهم .
بينما الثقافة الجنسية الغربية تثير الأعصاب وهي غير محتشمة وغير هادئة . لقد جلبوا لنا الايدز والكوارث فماذا تنتظر منهم ؟ !