1 - على كل من يمشي كثيرا أثناء النهار غسل قدميه بالماء البارد ثم تجفيفها جيدا، و تدليكهما برفق بقليل
من زيت الخروع أو الكريمات الخاصة بالقدمين
2 - عليك برش بودرة التلك فوق قدميك قبل ارتداء الجوارب
3 - في كثير من الأحيان تكون هناك فقاقيع ممتلئة بسائل اصفر تسبب آلاما شديدة في القدمين، و هذه يمكن
إفراغها برفق من هذا السائل بواسطة دبوس مطهر بالكحول أو أي محلول مطهر ثم يتم تغطيتها بقطعة من
المشمع المطهر اللاصق ( البلاستر ) و يجب ألا تنزع أو تبدل إلا بعد بضعة أيام حيث يكون الجرح قد جف أو
التأم و لا مانع من غسيل القدم و المشمع اللاصق فوقها، أما إذا انفجرت الفقاعة دون أن تشعرين و تحولت
إلى جرح فيتم تطهير الجرح بأحد المطهرات ثم يغطى بمرهم واقي و المشمع اللاصق
4- إذا كانت هناك تسلخات بين الأصابع ( و التي تنتج غالبا عن الاحتكاك ) فيجب الإقلال من استعمال
الصابون في غسل الأقدام، و معالجة التسلخات بمسحوق خاص بالتسلخات بعد غسل الأقدام بالماء و تجفيفها
## الحذاء الملائم:
لقد تبين لنا مما سبق مدى تأثير الحذاء في جمال و راحة قدميك و لذلك فانه يجب أن تتوافر الشروط الأربعة الآتية حتى يكون الحذاء ملائما و صحيا:
1- أن تكون مقدمته عريضة تسمح لجميع الأصابع بالحركة داخله
2- ألا يكون ( أصما ) أي مانعا لتبخر العرق و نفاذه إلى الخارج و إلا يغطي القدم كلها
3- أن يكون كعبه واطئا عريضا، أسفله مغطى بطبقة من الكاوتشوك
4 -أما نعله فيجب أن يكون لينا عند منتصفه حتى لا يقاوم حركة الانثناء و الحركة اللولبية للقدم
و لتعلمي جيدا أن الحذاء ذو الكعب العالي يسبب أضرارا بالغة مثل آلام الظهر و الساقين و القدمين و هو أيضا
من أسباب الكابة و سرعة الانفعال
## فوائد كثيرة للمشي حافيا
قد تتعجبين كثيرا لهذا العنوان، و لكن قد يزول تعجبك عندما تعلمين انه من الناحية الصحية من الواجب أن
ننتعل الحذاء فقط لوقاية القدمين من البرودة و الرطوبة و الإصابات.
و رغم أن قليلين جدا هم الذين يمشون حفاة في هذا العصر إلا أن من أفيد الأمور للقدمين هو المشي حافيا
لان ذلك يزيد من مناعة القدمين و الجسم بصفة عامة ضد الرشح و النزلات الشعبية و ينشط الدورة الدموية
و يخلصك من الصداع و الأرق في أحوال كثيرة و يرفع من مستوى الصحة العامة.
من زيت الخروع أو الكريمات الخاصة بالقدمين
2 - عليك برش بودرة التلك فوق قدميك قبل ارتداء الجوارب
3 - في كثير من الأحيان تكون هناك فقاقيع ممتلئة بسائل اصفر تسبب آلاما شديدة في القدمين، و هذه يمكن
إفراغها برفق من هذا السائل بواسطة دبوس مطهر بالكحول أو أي محلول مطهر ثم يتم تغطيتها بقطعة من
المشمع المطهر اللاصق ( البلاستر ) و يجب ألا تنزع أو تبدل إلا بعد بضعة أيام حيث يكون الجرح قد جف أو
التأم و لا مانع من غسيل القدم و المشمع اللاصق فوقها، أما إذا انفجرت الفقاعة دون أن تشعرين و تحولت
إلى جرح فيتم تطهير الجرح بأحد المطهرات ثم يغطى بمرهم واقي و المشمع اللاصق
4- إذا كانت هناك تسلخات بين الأصابع ( و التي تنتج غالبا عن الاحتكاك ) فيجب الإقلال من استعمال
الصابون في غسل الأقدام، و معالجة التسلخات بمسحوق خاص بالتسلخات بعد غسل الأقدام بالماء و تجفيفها
## الحذاء الملائم:
لقد تبين لنا مما سبق مدى تأثير الحذاء في جمال و راحة قدميك و لذلك فانه يجب أن تتوافر الشروط الأربعة الآتية حتى يكون الحذاء ملائما و صحيا:
1- أن تكون مقدمته عريضة تسمح لجميع الأصابع بالحركة داخله
2- ألا يكون ( أصما ) أي مانعا لتبخر العرق و نفاذه إلى الخارج و إلا يغطي القدم كلها
3- أن يكون كعبه واطئا عريضا، أسفله مغطى بطبقة من الكاوتشوك
4 -أما نعله فيجب أن يكون لينا عند منتصفه حتى لا يقاوم حركة الانثناء و الحركة اللولبية للقدم
و لتعلمي جيدا أن الحذاء ذو الكعب العالي يسبب أضرارا بالغة مثل آلام الظهر و الساقين و القدمين و هو أيضا
من أسباب الكابة و سرعة الانفعال
## فوائد كثيرة للمشي حافيا
قد تتعجبين كثيرا لهذا العنوان، و لكن قد يزول تعجبك عندما تعلمين انه من الناحية الصحية من الواجب أن
ننتعل الحذاء فقط لوقاية القدمين من البرودة و الرطوبة و الإصابات.
و رغم أن قليلين جدا هم الذين يمشون حفاة في هذا العصر إلا أن من أفيد الأمور للقدمين هو المشي حافيا
لان ذلك يزيد من مناعة القدمين و الجسم بصفة عامة ضد الرشح و النزلات الشعبية و ينشط الدورة الدموية
و يخلصك من الصداع و الأرق في أحوال كثيرة و يرفع من مستوى الصحة العامة.