عندما سافرت في بحرك يا سيدتي..
لم أكن أنظر في خارطة البحر،
ولم يكن لدي زورق من خشب
ولا طوق نجاة..
بل تقدمت إلى نارك كالبوذي..
واخترت المصيرا..
لذتي كانت بأن أكتب بالطبشور..
عنواني على الشمس..
وأبني فوق عبيرك الجسور..
لم أكن أنظر في خارطة البحر،
ولم يكن لدي زورق من خشب
ولا طوق نجاة..
بل تقدمت إلى نارك كالبوذي..
واخترت المصيرا..
لذتي كانت بأن أكتب بالطبشور..
عنواني على الشمس..
وأبني فوق عبيرك الجسور..