ذكر تقرير الأربعاء 15-7-2009 أن الشرطة تتعامل مع وفاة المغني الأمريكي مايكل جاكسون الملقب بـ"ملك البوب" على أنها جريمة قتل، وأنها تركز حالياً على طبيبه الشخصي كونراد موراي.
وتعتقد الشرطة بأن جاكسون توفي في 25 من الشهر الماضي عقب حقنه بمخدر "بروبوفول" الذي يستخدم في المستشفيات.
ونقل موقع موقع (تي.إم.زد) الإلكتروني لأخبار المشاهير الذي كان أول من يعلن نبأ وفاة جاكسون، عن مسؤولين أمنيين القول إن هناك "العديد" من الأدلة "القوية" التي تشير إلى أن موراي هو الشخص الذي قدم العقار إلى جاكسون.
وتأتي هذه التقارير قبيل أيام من الكشف عن نتائج عملية تشريح جثة جاكسون وفي أعقاب الأقوال المتواصلة لعائلة نجم موسيقى البوب الراحل بأنه جرى الضغط عليه بصورة كبيرة بهدف تجهيزه لأداء سلسلة من الحفلات في لندن.